إعلاناتك هنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

إعلاناتك هنا
إعلاناتك هنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
حمل أغاني أم كلثوم من هناالأربعاء 1 مارس 2017 - 15:59Admin
حمل أغاني شرين من هناالأربعاء 1 مارس 2017 - 15:30Admin
إعلاناتك معنا

اذهب الى الأسفل
avatar
نرمو28
عضو متميز
عدد المساهمات : 546
تاريخ التسجيل : 04/11/2012

حياه زوجيه سعيده بما يرضى الله (ازاى تتعاملى مع زوجك )  Empty حياه زوجيه سعيده بما يرضى الله (ازاى تتعاملى مع زوجك )

السبت 29 ديسمبر 2012 - 0:42
انا النهارده جايه اتكلم معاكم فى موضوع يهم كل زوجه فى الدنيا وهو ازاى تجعل حياتها سعيده وبما يرضى الله
وطبعا كل اتنين بيتزوجوا بيبقوا مش عارفين اى حاجه عن طباع بعض مهما طولت فترة الخطوبه ومهما حصل بس انك تبقى مع انسان فى بيت لوحدكم وان كل واحد فيكم هيكشف الطبع الحقيقى له
كل المتزوجين بيحصل معاهم مشاكل كثيرة فى بدايه الزواج وده لان اكثرنا لايفقه شئ عن صور حسن العشرة بين الزوجين
ازاى تتعاملى مع زوجك ازاى تكسبيه ازاى تعملى الى يرضيه ازاى تقدرى تخليه يحبك ولا يستطيع البعد عنك
وكمان هو برضو ازاى يسعدك ويحافظ عليكى وازاى يقدر يخليكى تحبيه وكتير
طبعا كلنا بتبقى خبراتنا بسيطه وطبعا الاهل ماتقدريش تقولى بينصحوا البنت بكل حاجه
وانتى بتتزوجى وبتبقى انسانه رايحه تواجه حياه جديده مجهوله بالنسبه لكى
ويجى الزوج نفس الوضع فبالتالى بيحصل احيانا صدام بين الزوجين
ولكن جاء الدين الاسلامى ليضع كل شئ حتى صور حسن العشرة بين الزوجين
حيث قالى تعالى فى سورة النساء ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً ﴾

الأصل في العلاقة الزوجية المودة، والمودة سلوك أساسه الحب، لما بتكون الزوجة وفق طموح زوجها، ولما يكون الزوج وفق طموح زوجته ينشأ بينهما الحب، ويعبر عنه بالود، فمن كلمة طيبة إلى ابتسامة إلى خدمة إلى صبر، وإلى مؤاثرة، وإلى تضحية، إلى ما لانهاية له من علاقة الود بين الزوجين، ولكن لو أن المصلحة انقطعت بين الزوجين، أصيبت الزوجة بمرض عضال، أو الزوج افتقر فانقطعت المصلحة بينهما، ماذا يبقى؟ الرحمة.

والمعاشرة بالمعروف أوسع بكثير من الود، ما كل بيت يبنى على الحب، لكن الزوج إذا تزوج وله أولاد من زوجته كان مستقبل الأولاد فوق كل شيء، بل إن العلاقة بينه وبين زوجته ليس ملكاً لهما بل هي ملك أولادهما، فالزوج العاقل والزوجة العاقلة تلغيان موضوع الحب إذا كان هناك أولاد، وكانت مصلحة الأولاد الراجحة في بقاء هذه الحياة الزوجية
وقد قال العلماء: ليست المعاشرة بالمعروف أن تمتنع عن إيقاع الأذى بها، بل أن تحتمل الأذى منها، لو أن الزوج أو الزوجة فَهِمَا المعاشرة بالمعروف أن تحتمل أذى الزوج أو أذى الزوجة

بصوا يا حبايبى الحياه الزوجيه دى مشاركه بين الراجل والمراة وكل شى بينهم يجب ان يكون فيه ود متواصل
انا واحده من الناس لما تزوجت كان فى احيانا كثير يحدث صدامات بينى وبين زوجى الى انا جاء يوم وفضلت اكلم نفسى واقول
طيب انا ليه ما شوفش دينى بيقول ايه وانفذه حتى اكسب دنيتى واخرتى
وفى معنى الايه (وعاشروهن بالمعروف )

قال ابن كثير رحمه الله: "أي طيبوا أقوالكم لهن، وحسنوا أفعالكم وهيئاتكم بحسب قدرتكم؛ كما تحب ذلك منها، فافعل أنت مثله كما قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الذي عَلَيْهِنَّ بالمعروف}، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي))
وكان من أخلاقه صلى الله عليه وسلم أنه جميل العشرة، دائم البِشر، يُداعب أهله، ويتلطف بهم، ويضاحك نساءه؛ حتى إنه كان يسابق عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ويتودد إليها بذلك، قالت رضي الله عنها: سابقني رسول الله صلى الله عليه وسلم فسبقته وذلك قبل أن أحمل اللحم؛ ثم سابقته بعدما حملت اللحم فسبقني، فقال: هذه بتلك.


وكان صلى الله عليه وسلم يجمع نساءه كل ليلة في بيت التي يبيت عندها، فيأكل معهن العشاء في بعض الأحيان، ثم تنصرف كل واحدة إلى منزلها، وينام مع المرأة من نسائه في شعار واحد، ويضع عن كتفيه الرداء، وينام بالإِزار، وكان إذا صلى العشاء يدخل منزله فيسمر مع أهله قليلاً قبل أن ينام يؤانسهم بذلك - صلى الله عليه وسلم -، وقد قال تعالى: {لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}"2؛ ويقول ابن سعدي - رحمه الله - عند تفسيره لهذه الآية: "وهذا يشمل المعاشرة القولية والفعلية، فعلى الزوج أن يعاشر زوجته بالمعروف من الصحبة الجميلة، وكف الأذى، وبذل الإحسان، وحسن المعاملة، ويدخل في ذلك النفقة والكسوة ونحوهما، فيجب على الزوج لزوجته المعروف من مثله لمثلها في ذلك الزمان والمكان، وهذا يتفاوت بتفاوت الأحوال


ويقول الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله : "فمن العشرة بالمعروف أنه إذا احتاجت إلى كسوة داخل بيتها، وكسوة لخروجها لمناسبة أو نحو ذلك كساها كسوة واحدة في صيفها وشتائها لخروجها، لكن استغلال المرأة لحقها في الكسوة، وتحميلها لزوجها ما لا يتحمله؛ يعتبر من الظلم، ولذلك قال العلماء: لا يلزمه أن يكرر الكسوة لها في كل عام؛ وإنما هو من باب الفضل لا من باب الفرض خاصة ما أصبح يفعله بعض النساء في العصور المتأخرة من تكرار اللبس للمناسبات على وجه لا يُشك أنه عين الإسراف الذي حرَّمه الله، وعين البذخ الذي لم يأذن به الله، فهذا لا يجب على الزوج أن يؤتيه لزوجته، ولا يجب على الزوج إن يتحمله لزوجته، بل عليه أن ينفق عليها بالعرف في حدود حاجتها، وما زاد على ذلك يقول العلماء: إنه يكون مرده إلى المرأة؛ فالمرأة هي التي تشتري لنفسها ما فضل على ذلك وزاد
وعند الاختلاف يرجع إلى العرف، فهو فاصل في هذه الأمور، وعليه تنزل قاعدة: "العادة محكَّمة".
والعرف يختلف من بلد إلى بلد، ومن قبيلة إلى أخرى، ومن أسرة إلى أسرة، فالمرجع هو عرف نساء كل بلد وقبيلة، مالم يكن هذا العرف يخالف نصاً من كتاب الله سبحانه وتعالى، أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.


وهناك صور لحسن العشرة وهو
1- تتبع أحوال الزوج
في أسلوب كلامه ونظراته وبعض أفعاله ، فمن حسن العشرة أن ينظر الطرف الآخر في أسباب ذلك ويحاول إزالته .. ليرجع الصفو وتدوم العشرة .
بمعنى مفهوم ان كل زوجه يجب عليها ان تلاحظ زوجها ايه الى مزعله وتقرب منه وتعرفه وتحاول تقف جنبه علشان تهون عليه وطبعا لما الزوجه بتتعامل كده مع زوجها هو كمان وقت مابتكون متضايقه من اى شئ بيحاول انه يقف جنبها هو كمان وهذا حديث عن الرسول يبين

روى الشيخان عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَالَتْ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ e : " إِنِّي لأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى " قَالَتْ : فَقُلْتُ : مِنْ أَيْنَ تَعْرِفُ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ : " أَمَّا إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً فَإِنَّكِ تَقُولِينَ : لَا ، وَرَبِّ مُحَمَّدٍ ، وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى قُلْتِ : لا ، وَرَبِّ إِبْرَاهِيمَ " قَالَتْ : قُلْتُ : أَجَلْ ، وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَهْجُرُ إِلا اسْمَكَ


2 - ومن حسن العشرة تطييب خاطر الزوجه ومراعاة مشاعرها
وهذا حديث يبين

عن صفية بنت حيي - - أن النبي حج بنسائه، فبرك بصفية جملها فبكت ، وجاء رسول الله لما أخبروه ، فجعل يمسح دموعها بيده ، وهي تبكي وهو ينهاها

3- الإغضاء عن الهفوات :حيث اى انسان له هفوات لو كان راجل او امراة لكن طبيعه المراة عاطفيه اكثر من الرجل وطبعا تسرعها يجعلها تقع فى الهفوات اكثر من الرجل لذلك يجب على الزوج ان يتغاضى عن هذه الهفوات وينظر الى الجوانب الحسنه فى زوجته حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم

في صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : " لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ "، وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : " اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ فَإِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ ، وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ ، فَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ ، وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ فَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ "

قال القسطلاني - : فيه ندب إلى مداراة النساء وسياستهن والصبر على عوجهن ، وأن من رام تقوميهن رام مستحيلا وفاته الانتفاع بهن ، مع أنه لا غنى للإنسان عن امراة يسكن إليها ويستعين بها على معاشه

4- حسن التصرف في مواقف الغيرة

ففي صحيح البخاري عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِصَحْفَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْ الَّتِي النَّبِيُّ فِي بَيْتِهَا يَدَ الْخَادِمِ فَسَقَطَتْ الصَّحْفَةُ ، فَانْفَلَقَتْ ، فَجَمَعَ النَّبِيُّ فِلَقَ الصَّحْفَةِ ، ثُمَّ جَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ الَّذِي كَانَ فِي الصَّحْفَةِ ، وَيَقُولُ : " غَارَتْ أُمُّكُمْ " ، ثُمَّ حَبَسَ الْخَادِمَ حَتَّى أُتِيَ بِصَحْفَةٍ مِنْ عِنْدِ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا ، فَدَفَعَ الصَّحْفَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الَّتِي كُسِرَتْ صَحْفَتُهَا ، وَأَمْسَكَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِ الَّتِي كَسَرَتْ

ومعنى هذا ان المراة تكون مغيبه العقل وتكون محتاجه للحكمه لمعالجه الغيرة ويجب ان يتعامل معها الرجل بحكمه وعقل



5-من حسن العشرة المحادثة والاستشارة بين الزوجين
لما كان الزوجان شريكين في الحياة كان الحوار بينهما من الأمور المطلوبة ، وقد كان النبي يحاور نسائه ويشاورهم ، ففي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ - - قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ : إِذَا صَلَّى رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ فَإِنْ كُنْتُ مُسْتَيْقِظَةً حَدَّثَنِي وَإِلّا اضْطَجَعَ

اما بالنسبه للمشورة فان من حق المراة ان يشاورها زوجها فى امور بيتها وابنائها وهى دى المشاركه التى نتحدث عنها
وفى حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم

مما يمكن أن تشير فيه برأي صائب ؛ وقد أشارت أم سلمة - - على النبي بأمر صائب أخذ به وكان فيه صلاح ؛ فبعد صلح الحديبية وما كان فيه بنود ، فلَمَّا فَرَغَ e مِنْ قَضِيَّةِ الْكِتَابِ قَالَ لأَصْحَابِهِ : " قُومُوا فَانْحَرُوا ثُمَّ احْلِقُوا " فَوَاللَّهِ مَا قَامَ مِنْهُمْ رَجُلٌ حَتَّى قَالَ ذَلِكَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ، فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ دَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ فَذَكَرَ لَهَا مَا لَقِيَ مِنْ النَّاسِ ، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَتُحِبُّ ذَلِكَ ؟ اخْرُجْ ثُمَّ لا تُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ كَلِمَةً حَتَّى تَنْحَرَ بُدْنَكَ ، وَتَدْعُوَ حَالِقَكَ فَيَحْلِقَكَ ؛ فَخَرَجَ فَلَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ حَتَّى فَعَلَ ذَلِكَ : نَحَرَ بُدْنَهُ ، وَدَعَا حَالِقَهُ فَحَلَقَهُ ؛ فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ قَامُوا فَنَحَرُوا وَجَعَلَ بَعْضُهُمْ يَحْلِقُ بَعْضًا ؛ حَتَّى كَادَ بَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا غَمًّا

6- من حسن العشرة صلة أقارب الزوج
حيث ان صله الرحم من الاشياء التى اوجبها الاسلام ليجعل حسن العشرة بين الزوجين حيث لايمنع الزوج زوجته من زيارة اهلها او من صله رحمهاوكذلك الزوجه

7- ومن حسن العشرة اللهو مع الزوجة واللعب معها
وقد فعله النبي e ؛ فعند أحمد وأبي داود وابن ماجة عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - أَنَّهَا كَانَتْ مَعَ النَّبِيِّ e فِي سَفَرٍ قَالَتْ : فَسَابَقْتُهُ فَسَبَقْتُهُ عَلَى رِجْلَيَّ ؛ فَلَمَّا حَمَلْتُ اللَّحْمَ سَابَقْتُهُ فَسَبَقَنِي ، فَقَالَ : " هَذِهِ بِتِلْكَ السَّبْقَةِ ". مسابقة ومداعبة وملاطفة . وقد قال : " وَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَلْهُو بِهِ الرَّجُلُ بَاطِلٌ إِلا رَمْيَةَ الرَّجُلِ بِقَوْسِهِ ، وَتَأْدِيبَهُ فَرَسَهُ ، وَمُلاعَبَتَهُ امْرَأَتَهُ فَإِنَّهُنَّ مِنْ الْحَقِّ "


8- ومن حسن المعاشرة معاونتها في بعض أمور البيت
قِيلَ لِعَائِشَةَ : مَا كَانَ النَّبِيُّ يَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ ؟ قَالَتْ : كَمَا يَصْنَعُ أَحَدُكُمْ يَخْصِفُ نَعْلَهُ وَيُرَقِّعُ ثَوْبَهُ ؛ وفي أخرى : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَخْصِفُ نَعْلَهُ ، وَيَخِيطُ ثَوْبَهُ ، وَيَعْمَلُ فِي بَيْتِهِ كَمَا يَعْمَلُ أَحَدُكُمْ فِي بَيْتِهِ
يعنى رسولنا الكريم كان متعاون ومشارك فى امور البيت

حبايبى بكده اكون خلصت وياريت تستفادو من موضوعى وتحاول كل امراة مع زوجها ان يتعاملو مع بعض بحب وود ويعاشرو بعض معاشرة حسنه
وربنا يديم السعاده والمحبه بينكم جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى