- بيبوعضو متميز
- عدد المساهمات : 341
تاريخ التسجيل : 08/12/2012
الأطباء: التفكير فى العواقب الجيدة للأمر.. يحسن النفسية
الأحد 16 ديسمبر 2012 - 1:13
الأطباء: التفكير فى العواقب الجيدة للأمر.. يحسن النفسية
التفكير فى الجانب الإيجابى لأى مصاب يصيب الإنسان مهما كان سيئا،
لابد له من جانب إيجابى ما، يجب على الإنسان البحث عنه، وذلك حتى يؤذى
بنفسيته إلى جانب آخر ولا يتأزم الوضع لديه.
وعن هذا الموضوع الذى نعانى منه جميعا يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى
أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى مشيرا إلى أن الإنسان فى
حياته يقابل المصائب بالطيع، ويقول أطباء النفس إنه إذا حاول الإنسان إخراج
من كل أزمة أو مصاب يصيبه شيئا إيجابيا أو نقطة ضوء صغيرة أو مهما كانت
غير مجدية من الظاهر أو هكذا يعتقد الإنسان فى بادئ الأمر فإن هذا من شأنه
أن يعمل على تقليل وتخفيف تأثير المصيبة على الإنسان.
ويضيف أطباء النفس أن الإنسان حينما يواجه أى مصيبة مهما كانت سيئة ومؤلمة
فإنه من الممكن أن يخفف من حجم الصدمة ويعمل على تخفيفها وتخفيف أثرها على
نفسيته وحالته بعدها، فالإنسان الذى يفاجأ بالمصيبة أو الأزمة احتمالات
إصابته بأزمة نفسية كبيرة جدا.
لذا فإن البحث عن الجزء الإيجابى هو أهم الخطوات التى يكمن فيها علاج أى
صدمة نفسية محتملة عند وقوع مصيبة ما، فإذا انتهج الإنسان هذا المنهج قبل
أن تأتيه المشكلة فهو أمر جيد للنفسية ويحميه من أى أثر نفسى سيئ، وكذلك
يعمل على تحسين نظرته للأمور وتخفيفها عليه.
التفكير فى الجانب الإيجابى لأى مصاب يصيب الإنسان مهما كان سيئا،
لابد له من جانب إيجابى ما، يجب على الإنسان البحث عنه، وذلك حتى يؤذى
بنفسيته إلى جانب آخر ولا يتأزم الوضع لديه.
وعن هذا الموضوع الذى نعانى منه جميعا يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى
أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى مشيرا إلى أن الإنسان فى
حياته يقابل المصائب بالطيع، ويقول أطباء النفس إنه إذا حاول الإنسان إخراج
من كل أزمة أو مصاب يصيبه شيئا إيجابيا أو نقطة ضوء صغيرة أو مهما كانت
غير مجدية من الظاهر أو هكذا يعتقد الإنسان فى بادئ الأمر فإن هذا من شأنه
أن يعمل على تقليل وتخفيف تأثير المصيبة على الإنسان.
ويضيف أطباء النفس أن الإنسان حينما يواجه أى مصيبة مهما كانت سيئة ومؤلمة
فإنه من الممكن أن يخفف من حجم الصدمة ويعمل على تخفيفها وتخفيف أثرها على
نفسيته وحالته بعدها، فالإنسان الذى يفاجأ بالمصيبة أو الأزمة احتمالات
إصابته بأزمة نفسية كبيرة جدا.
لذا فإن البحث عن الجزء الإيجابى هو أهم الخطوات التى يكمن فيها علاج أى
صدمة نفسية محتملة عند وقوع مصيبة ما، فإذا انتهج الإنسان هذا المنهج قبل
أن تأتيه المشكلة فهو أمر جيد للنفسية ويحميه من أى أثر نفسى سيئ، وكذلك
يعمل على تحسين نظرته للأمور وتخفيفها عليه.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى