- مهندسة ريهامعضو متميز
- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 26/12/2012
كيف تصنع نفسك بالإنسانية الراقية
السبت 26 يناير 2013 - 0:22
كيف تصنع نفسك بالإنسانية الراقية
1- التواضع و المديح في علاقاتك اليومية فتبدأ بالسلام للجميع و منهم من لا يبدأك بالسلام حتى يسلم عليك و إن كان متعمدا ذلك أو غير متعمد.
2- منح الشخص ما يريد يجعله يقبل على فعل ما تطلب حيث ذلك ينمي فيه الشعور بالرغبة في أن يكون شيئا مذكورا و يشعره ذلك أيضا أنك حريص عليه و مهتم به و أنك تسعى دائما لفعل كل ما يحبه الشخص الآخر ، فإن الذي يفعل ذلك تنحاز الدنيا إلى صفه و أما الذي لا يفعل ذلك يسير طريقا طويلا بمفرده وحيدا.
3- إن نجاح و شخصية و سعادة الشخص تتوقف إلى أبعد حد على المهارة في معاملة الناس.
4- الإهتمام بالناس و إظهار الإحترام و التقدير لهم بالسلام و الإبتسامة ، الحديث معه عن أحواله فذلك يعود عليك بتقدير الشخص لك و تكون لك مكانه رفيعه عنده.
5- الحرص الدائم على تعبيرات الوجه أثناء التحدث فذلك له أثر عميق و أبلغ تعبير فالإبتسام الدائم يولد الشعور بالإلفة و مراعاة عدم العبوس في وجوه الآخرين.
6- الحرص على مخاطبة الناس بأسمائهم فهذا له تأثير جيد و دال على الإهتمام بهم و الحرص عليهم و الإعتزاز بهم فإن ذكر اسم الشخص لهو أجمل و أحب أساليب المناداة له.
7- الإنصات التام للمتحدث و عدم مقاطعته و السيطرة على النفس في الإستماع إليه و التركيز و عدم الشرود بالذهن للتفكير في الرد أو التعليق أثناء الإنصات له فذلك يجعل الشخص الآخر يحس بأهميته.
8- إعطاء الناس ما نحب سواء كان هدايا أو معاملة راقية في الكلام و ردود الأفعال و غير ذلك يكون مردوده عليك الإستحسان لك و اعتراف بقدرك و قيمتك بإخلاص من غير تملق أو أنانية.
9- لا تتحول من السخط المفاجيء على الشخص إلى التقدير و من النقد إلى المديح فجأه فذلك قد يثير الريبة و السك في نفوس الآخريب منك.
10- تجنب دائما الزاوية الحادة في الحوار و الغير مرغوب فيها بالنسبة للشخص الآخر و الإمتناع عن الجدال حيث أن أفضل السبل لكسب جدال هو أن تتجنبه.
11- الثقة الدائمة بالنفس و الإعتقاد الدائم و العميق أنك على حق فإن ذلك يساعدك اثبات وجهة نظرك بهدوء في كياسة و لباقة.
12- كن أحكم الناس إذا استطعت و لكن لا تقل للناس ذلك فاحترم رأى الآخر و لا تقل له أنه مخطئ حتى و إن كان ذلك بصراحة ووضوح في الأسلوب و لكن بلباقة و كياسه.
13- لا تخجل و لا تهرب من الإعتراف بالخطأ فذلك سبيل الإرتفاع درجات فوق الناس و الإحساس بالرقي و السمو.
14- التحدث دائما مع الشخص في بداية الحوار عن الأشياء التي تشتركون في الرأي فيها أو يكون الرأي فيها متشابه لخلق الإحساس و الشعور الدائمين بالتوافق و الإتفاق مع الشخص الآخر. إن التحدث في النواحي الإيجابية بلباقة يساعد على توجيه ذهن و عقل الشخص إلى النواحي الإيجابية و بالتالي يسهل موافقته على أشياء قد يكون عنده الرغبه في رفضها أما التحدث في السلبيات و وجهات الإختلاف في بداية الحوار يوجه ذهن الشخص للرفض و يتحد كبرياء و أعصاب و كيان الشخص لرد اعتباره بقول لا أو الإعتراض حتى و إن راجع نفسه بعد ذلك في قراره فيصعب عليه الإقرار العلني و اتخاذ الوضع الإيجابي.
15- دع الآخر يتولى دفة الحديث و لا تسفه أبدا من آراء الآخرين و احترم ذلك و لا تظهر اختلافك في الرأى حتى و إن طلب فاظهره بأسلوب لبق مع اعطائه الإحساس أن ذلك رأيه و اجعله يدرك أن الفكرة فكرته.
16- النصح للآخرين دون جرح مشاعرهم و خاصة عندما يكونوا مخطئين باللين و اللطف و ليس العنف و الشدة لعدم جرح كبرياء و كرامة الآخر مع الإحتفاظ بماء وجه الآخر.
17- لا تتحدث مع الغير و يملؤك الإحساس بالتكبر و الفضل حتى و إن كنت أدرى و أعلم منه بأشياء كثيرة حتى يسهل عليه تقبل أفكارك و آرائك.
18- يجب أن يتخيل كل إنسان و يعيش على يقين بأنه مستودع من الكنوز و الروائع الإنسانية غير منظورة أودعها الله فيه و أن يحرص على استكشاف نفسه و التنقيب عنها في نفسه.
19- ابدأ التغيير بنفسك أولا و استثمر السلبيات من حولك لخلق إيجابيات تفيدك و تعينك على السلبيات و المشاكل التى قد تواجهها
1- التواضع و المديح في علاقاتك اليومية فتبدأ بالسلام للجميع و منهم من لا يبدأك بالسلام حتى يسلم عليك و إن كان متعمدا ذلك أو غير متعمد.
2- منح الشخص ما يريد يجعله يقبل على فعل ما تطلب حيث ذلك ينمي فيه الشعور بالرغبة في أن يكون شيئا مذكورا و يشعره ذلك أيضا أنك حريص عليه و مهتم به و أنك تسعى دائما لفعل كل ما يحبه الشخص الآخر ، فإن الذي يفعل ذلك تنحاز الدنيا إلى صفه و أما الذي لا يفعل ذلك يسير طريقا طويلا بمفرده وحيدا.
3- إن نجاح و شخصية و سعادة الشخص تتوقف إلى أبعد حد على المهارة في معاملة الناس.
4- الإهتمام بالناس و إظهار الإحترام و التقدير لهم بالسلام و الإبتسامة ، الحديث معه عن أحواله فذلك يعود عليك بتقدير الشخص لك و تكون لك مكانه رفيعه عنده.
5- الحرص الدائم على تعبيرات الوجه أثناء التحدث فذلك له أثر عميق و أبلغ تعبير فالإبتسام الدائم يولد الشعور بالإلفة و مراعاة عدم العبوس في وجوه الآخرين.
6- الحرص على مخاطبة الناس بأسمائهم فهذا له تأثير جيد و دال على الإهتمام بهم و الحرص عليهم و الإعتزاز بهم فإن ذكر اسم الشخص لهو أجمل و أحب أساليب المناداة له.
7- الإنصات التام للمتحدث و عدم مقاطعته و السيطرة على النفس في الإستماع إليه و التركيز و عدم الشرود بالذهن للتفكير في الرد أو التعليق أثناء الإنصات له فذلك يجعل الشخص الآخر يحس بأهميته.
8- إعطاء الناس ما نحب سواء كان هدايا أو معاملة راقية في الكلام و ردود الأفعال و غير ذلك يكون مردوده عليك الإستحسان لك و اعتراف بقدرك و قيمتك بإخلاص من غير تملق أو أنانية.
9- لا تتحول من السخط المفاجيء على الشخص إلى التقدير و من النقد إلى المديح فجأه فذلك قد يثير الريبة و السك في نفوس الآخريب منك.
10- تجنب دائما الزاوية الحادة في الحوار و الغير مرغوب فيها بالنسبة للشخص الآخر و الإمتناع عن الجدال حيث أن أفضل السبل لكسب جدال هو أن تتجنبه.
11- الثقة الدائمة بالنفس و الإعتقاد الدائم و العميق أنك على حق فإن ذلك يساعدك اثبات وجهة نظرك بهدوء في كياسة و لباقة.
12- كن أحكم الناس إذا استطعت و لكن لا تقل للناس ذلك فاحترم رأى الآخر و لا تقل له أنه مخطئ حتى و إن كان ذلك بصراحة ووضوح في الأسلوب و لكن بلباقة و كياسه.
13- لا تخجل و لا تهرب من الإعتراف بالخطأ فذلك سبيل الإرتفاع درجات فوق الناس و الإحساس بالرقي و السمو.
14- التحدث دائما مع الشخص في بداية الحوار عن الأشياء التي تشتركون في الرأي فيها أو يكون الرأي فيها متشابه لخلق الإحساس و الشعور الدائمين بالتوافق و الإتفاق مع الشخص الآخر. إن التحدث في النواحي الإيجابية بلباقة يساعد على توجيه ذهن و عقل الشخص إلى النواحي الإيجابية و بالتالي يسهل موافقته على أشياء قد يكون عنده الرغبه في رفضها أما التحدث في السلبيات و وجهات الإختلاف في بداية الحوار يوجه ذهن الشخص للرفض و يتحد كبرياء و أعصاب و كيان الشخص لرد اعتباره بقول لا أو الإعتراض حتى و إن راجع نفسه بعد ذلك في قراره فيصعب عليه الإقرار العلني و اتخاذ الوضع الإيجابي.
15- دع الآخر يتولى دفة الحديث و لا تسفه أبدا من آراء الآخرين و احترم ذلك و لا تظهر اختلافك في الرأى حتى و إن طلب فاظهره بأسلوب لبق مع اعطائه الإحساس أن ذلك رأيه و اجعله يدرك أن الفكرة فكرته.
16- النصح للآخرين دون جرح مشاعرهم و خاصة عندما يكونوا مخطئين باللين و اللطف و ليس العنف و الشدة لعدم جرح كبرياء و كرامة الآخر مع الإحتفاظ بماء وجه الآخر.
17- لا تتحدث مع الغير و يملؤك الإحساس بالتكبر و الفضل حتى و إن كنت أدرى و أعلم منه بأشياء كثيرة حتى يسهل عليه تقبل أفكارك و آرائك.
18- يجب أن يتخيل كل إنسان و يعيش على يقين بأنه مستودع من الكنوز و الروائع الإنسانية غير منظورة أودعها الله فيه و أن يحرص على استكشاف نفسه و التنقيب عنها في نفسه.
19- ابدأ التغيير بنفسك أولا و استثمر السلبيات من حولك لخلق إيجابيات تفيدك و تعينك على السلبيات و المشاكل التى قد تواجهها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى