- مهندسة ريهامعضو متميز
- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 26/12/2012
خطوات عملية لتكون مدير مبدع
الأربعاء 23 يناير 2013 - 3:06
مقارنة بين المبدع و الغير مبدع
فبالوقوف على صفات المدير المبدع وتأملها تعرف شكلك الذي تريد أن تصل إليه في المستقبل, ولذا ننصحك بأن تأخذ كل صفة من هذه الصفات -التي سنذكرها لك إن شاء الله- لمدة أسبوع, وتتخيل نفسك جيدا وأنت متصف بها, وتجتهد في تحقيقها في نفسك والاتصاف بها, وأنا أريد منك الآن أخي القارئ أن تتخيل نفسك ذلك المدير المبدع الذي له الصفات التالية :
· لديه أهداف واضحة يريد الوصول إليها
· لديه تصميم وإرادة قوية
· يبحث عن الطرق والحلول البديلة ولا يكتفي بحل أو طريقة واحدة
· يتجاهل تعليقات الآخرين السلبية
· لا يخشى الفشل
· اليقظة والوعي والإحاطة بما يدور حوله
· حب الاستطلاع والمساءلة
· حب التعلم والانفتاح على الخبرات الجديدة
· التركيز على المهمات وعدم التشتت
· الأمانة والشجاعة والحرص على الإقدام والمثابرة
· الحساسية الزائدة تجاه المشكلات
· القدرة على تحرير الأفكار والتعبير عنها
· له قدرة على دمج العناصر المتفرقة
· مبادر و إيجابي و متفائل دائما
· يبحث عن التشويق والإثارة
فهذه جملة من صفات المدير المبدع التي متى نجحت في الاتصاف بها؛ صرت مديرا مبدعا بالتأكيد, والحقيقة أن الإبداع موجود فينا, ولكن المشكلة أن هناك مجموعة من العوائق الشخصية تعترضنا وتمنعنا من الإبداع, فإذا تعرفت أخي القارئ على هذه المعوقات وتجنبتها؛ صار ذلك مفتاحا آخر لا يقل عن المفتاح الأول الذي أهديناه لك, ولذا فمفتاحنا الثاني اليوم هو:
تجنب المعوقات الشخصية للإبداع
فهذا أمر يجب أن نقر بوجوده, أن أكثرنا يعاني من داخل نفسه من مشاكل ومعوقات تمنعه من أن يبدع في عمله, وإنما يكون بداية العلاج بالتعرف على مثل هذه المعوقات ليأتي تجنبها بعد ذلك, ولذلك تعرف على هذه المعوقات التي سنذكرها لك وافهمها جيدا ليتسنى لك تجنبها بعد ذلك :
· الشعور بالنقص ( أنا ضعيف, أنا غير مبدع)
· عدم الثقة بالنفس
· عدم التعلم والاستمرار في زيادة المحصول العلمي
· الخوف من تعليقات الآخرين السلبية
· الخوف من الفشل
· الرضى بالواقع
· الجمود على الخطط والقوانين والإجراءات
· التشاؤم ( لا فائدة)
فسارع اليوم وابن ثقتك بنفسك, وكن شخصية فعالة, لا تخشى من الفشل, وكن صاحب همة وإرادة تطمح للإنجاز والارتقاء دائما, في ظل تفاؤل ينير لها الطريق ويطلعها على فرص ذهبية متوالية, ليفتح لها آفاقا جديدة لم تكن تحلم بها من قبل.
فبالوقوف على صفات المدير المبدع وتأملها تعرف شكلك الذي تريد أن تصل إليه في المستقبل, ولذا ننصحك بأن تأخذ كل صفة من هذه الصفات -التي سنذكرها لك إن شاء الله- لمدة أسبوع, وتتخيل نفسك جيدا وأنت متصف بها, وتجتهد في تحقيقها في نفسك والاتصاف بها, وأنا أريد منك الآن أخي القارئ أن تتخيل نفسك ذلك المدير المبدع الذي له الصفات التالية :
· لديه أهداف واضحة يريد الوصول إليها
· لديه تصميم وإرادة قوية
· يبحث عن الطرق والحلول البديلة ولا يكتفي بحل أو طريقة واحدة
· يتجاهل تعليقات الآخرين السلبية
· لا يخشى الفشل
· اليقظة والوعي والإحاطة بما يدور حوله
· حب الاستطلاع والمساءلة
· حب التعلم والانفتاح على الخبرات الجديدة
· التركيز على المهمات وعدم التشتت
· الأمانة والشجاعة والحرص على الإقدام والمثابرة
· الحساسية الزائدة تجاه المشكلات
· القدرة على تحرير الأفكار والتعبير عنها
· له قدرة على دمج العناصر المتفرقة
· مبادر و إيجابي و متفائل دائما
· يبحث عن التشويق والإثارة
فهذه جملة من صفات المدير المبدع التي متى نجحت في الاتصاف بها؛ صرت مديرا مبدعا بالتأكيد, والحقيقة أن الإبداع موجود فينا, ولكن المشكلة أن هناك مجموعة من العوائق الشخصية تعترضنا وتمنعنا من الإبداع, فإذا تعرفت أخي القارئ على هذه المعوقات وتجنبتها؛ صار ذلك مفتاحا آخر لا يقل عن المفتاح الأول الذي أهديناه لك, ولذا فمفتاحنا الثاني اليوم هو:
تجنب المعوقات الشخصية للإبداع
فهذا أمر يجب أن نقر بوجوده, أن أكثرنا يعاني من داخل نفسه من مشاكل ومعوقات تمنعه من أن يبدع في عمله, وإنما يكون بداية العلاج بالتعرف على مثل هذه المعوقات ليأتي تجنبها بعد ذلك, ولذلك تعرف على هذه المعوقات التي سنذكرها لك وافهمها جيدا ليتسنى لك تجنبها بعد ذلك :
· الشعور بالنقص ( أنا ضعيف, أنا غير مبدع)
· عدم الثقة بالنفس
· عدم التعلم والاستمرار في زيادة المحصول العلمي
· الخوف من تعليقات الآخرين السلبية
· الخوف من الفشل
· الرضى بالواقع
· الجمود على الخطط والقوانين والإجراءات
· التشاؤم ( لا فائدة)
فسارع اليوم وابن ثقتك بنفسك, وكن شخصية فعالة, لا تخشى من الفشل, وكن صاحب همة وإرادة تطمح للإنجاز والارتقاء دائما, في ظل تفاؤل ينير لها الطريق ويطلعها على فرص ذهبية متوالية, ليفتح لها آفاقا جديدة لم تكن تحلم بها من قبل.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى